تحت شعار : "جمعيتي بيتي الثاني" ، انطلق الموسم التربوي 2019//2020 .
جمعية زهرة الربيع للتربية و التنمية الاجتماعية بركان ليست ككل الجمعيات و لا هي نسخة أو تكرار لجمعيات أخرى إنما هي جمعية مستقلة لها خصوصيات:
1. إنها جمعية بيداغوجية ترتكز أساسا على الجانب البيداغوجي في المجال التنشيطي الموجه للطفولة
و الشباب، فهدفها الأول بيداغوجي قبل كل شيء.
2. إنها جمعية تهتم بالمجال التنشيطي التربوي ذات برامج علمية متطورة تلبي خصاص و اهتمامات الجيل الصاعد.
3. إنها جمعية الأنشطة غير المعتادة و البرامج الطريفة فهي تحاول دائما تقديم الإضافة في كل محطة تقف عندها و تبتعد عن النماذج التنشيطية الجاهزة.
لماذا هذه الجمعية؟
الهدف 1
تركيز نماذج تنشيطية ميدانية جديدة للمساهمة في مزيد إثراء برامج التنشيط التربوي و تطوير الممارسة البيداغوجية.
الهدف 2
تشجيع الخلق و الإبداع و الإنتاج و الابتكار في المجال التنشيطي لدى الإطارات التربوية الطفولية و الشبابية بالتحفيز و التكريم و التشجيع.
الهدف 3
إحداث برامج تنشيطية تتوجه إلى الإطار التربوي في حقلي الطفولة و الشباب تستجيب لاحتياجاته و رغباته... من ينشط المنشطين؟
الهدف 4
تدعيم التكوين البيداغوجي النظري و الميداني الموجه للإطار التربوي باعتباره الركيزة الأساسية لتطوير الممارسة البيداغوجية عن طريق التربصات و الدورات التكوينية و نشر الوثائق البيداغوجية...
الهدف 5
خلق مجالات للتلاقي و تبادل التجارب و التكوين بين مختلف الإطارات التربوية...(الملتقى السنوي لمتقاعدي الشباب و الطفولة).
جمعية التنشيط التربوي هي جمعية لا تحل محل جمعية أخرى و لا تكرر برامج جمعيات أخرى بل هي جمعية تسعى إلى التفاعل و التعاون مع جميع الجمعيات وفقا لأهدافها المرسومة.